مستقبل الوهم بالانجليزي

• the future of an illusion

• "مستقبل" بالانجليزي    n. future, aftertime, futurity, recipient,
• "الوهم" بالانجليزي    chimera; conceit; delusion; illusion;
• "علوم المستقبل" بالانجليزي    futures studies
• "الأسهم المستقبلية" بالانجليزي    futures
• "المستقبل" بالانجليزي    future  futurity  greeter  receptor
• "مستقبل" بالانجليزي    n. future, aftertime, futurity, recipient, outlook
• "كتب علوم المستقبل" بالانجليزي    futurology books
• "مستقبل الإنترلوكين-2" بالانجليزي    interleukin-4 receptor
• "مستقبل الغلوتامات" بالانجليزي    glutamate receptor
• "بلد مستقبل" بالانجليزي    receiving country
• "صالة المستقبل" بالانجليزي    future arena
• "عالم المستقبل" بالانجليزي    foreseer
• "أفاق المستقبل" بالانجليزي    n. outlook, prospect
• "المستقبلات" بالانجليزي    receptors
• "المستقبلي" بالانجليزي    futurist
• "المستقبليون" بالانجليزي    futurists
• "تيار المستقبل" بالانجليزي    future movement
• "جبهة المستقبل" بالانجليزي    future front
• "حصاد المستقبل" بالانجليزي    future harvest
• "حياة المستقبل" بالانجليزي    n. future life
• "علم المستقبل" بالانجليزي    futures studies  futurology
• "فكر في المستقبل" بالانجليزي    v. look ahead
• "في المستقبل" بالانجليزي    adv. hereafter, in future, in the future
• "كشف المستقبل" بالانجليزي    n. prophecy
• "متحف المستقبل" بالانجليزي    museum of the future (dubai)

• Sigmund Freud penned The Future of an Illusion, in which he both eschewed religious belief and outlined its origins and prospects.
  كتب سيغموند فرويد كتاب (مستقبل الوهم) الذي نقد فيه الإيمان الديني وحدد أصوله وآفاقه.
• Indeed, in 'works, from Totem and Taboo (1912-1913a) to Moses and Monotheism (1939a), Freud analyzed the events that presided over the foundation and modification of social links, the advent of civilization, and the rise of its current discontents'; while James Strachey described The Future of an Illusion (1927) as 'the first of a number of sociological works to which Freud devoted most of his remaining years'.
  لقد قام فرويد فعلاً في "أعماله، بدءًا من كتاب طوطم وتابوه (1912-1913أ) إلى كتاب "موسى والتوحيد"، بتحليل الأحداث التي طغت على تأسيس وتعديل الروابط الاجتماعية، وظهور الحضارة وبزوغ سخطها الحالي"؛ وفي حين يصف جيمس ستراتشي كتاب مستقبل الوهم (1927) بأنه "الكتاب الأول بين عدد من الأعمال الاجتماعية التي كرس فرويد معظم حياته في سنواته الأخيرة".